احتُجز جيمس روندو، مدير معهد شيكاغو للفنون، في ألمانيا بعد أن تجرّد من ملابسه وهو في حالة سكر على متن رحلة تابعة لشركة “يونايتد إيرلاينز” في 18 أبريل/نيسان.
الحادثة المحرجة دفعت روندو إلى أخذ إجازة طوعية من عمله، لكن وبعد تحقيق داخلي، قرر مجلس إدارة المعهد إعادته إلى منصبه، رغم الجدل الواسع. ومن المقرر أن يستأنف عمله في 2 يونيو/حزيران في المتحف العريق، الذي يتقاضى فيه راتبًا كبيرًا.
القرار أثار ردود فعل متباينة، خاصة في ظل تساؤلات حول سلوك القيادات الثقافية والمساءلة في المؤسسات العامة.