أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أنه لن يمضي قدمًا في خطته لتأسيس تنظيم سياسي جديد تحت اسم “حزب أمريكا”، وهي الفكرة التي أثارت جدلاً واسعًا خلال الفترة الماضية.
وأوضح ماسك أنه قرر التركيز في المرحلة الحالية على أعماله ومشاريعه التكنولوجية، لاسيما في مجالات الفضاء والطاقة والذكاء الاصطناعي، بدلاً من الانخراط المباشر في العمل الحزبي.
ورغم تراجعه عن هذه الخطوة، أشارت تقارير إعلامية إلى أن ماسك قد يلعب دورًا مؤثرًا في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مع تزايد الحديث عن إمكانية دعمه للسياسي جاي دي فانس في سباق الرئاسة لعام 2028.